5- الساحل والوسط البحري
يعاني هذا الوسط من:
الاستغلال المفرط
التلوث المنزلي والصناعي
غياب الحماية والتشريعات.
6- الواحات
تعاني الواحات في المغرب من:
التملح
زحف الرمال ( أو الترمل) : لقد بلغ الضياع الناتج عن الترمل في إقليمي ورزازات والراشيدية 115 هكتارا من الواحات ما بين 1960 و1986. ومن جهة أخرى فإن 5500 هكتار أي % 10 من المساحات الإجمالية لبساتين النخيل بتافيلالت قد كسحتها الرمال.
انتشار الأمراض (البيوض)
قطع أشجار النخيل
7- تلوث البيئة الحضرية
يعتبر التعمير السريع وغير المضبوط مسؤولا عن النقص الحاصل في المجالات المجهزة، وعن انتشار دور الصفيح والسكن العشوائي غير الصحي (9.2% من الأسر سنة 1994)، وكذا عن العجز الكبير الحاصل في مجال التطهير السائل والصلب. ويعرف كذلك المجال الحضري تدهور جودة الهواء بسبب الغازات المنبعثة من السيارات والمصانع.
8- وحيش المغرب: الحيوانات المنقرضة
أ- مقدمة:
تعتبر الحيوانات البرية ثروة وطنية مهمة وتراث قومي لا يستهان به وهي ملك لجميع الأجيال الحاضرة والآتية، لذا يجب حمايتها وتطويرها على أسس علمية واقتصادية وسياحية لما لها من فوائد متعددة على المجتمع الإنساني بصفة عامة والوطني بصفة خاصة.
لقد لعب الإنسان دورا كبيرا في القضاء على الأحياء البرية بالرغم من الله سبحانه وتعالى قد ميز الإنسان عن الحيوان بمميزات كثيرة أهمها نمو جهازه العصبي والعقلي وتفوقه في الذكاء والتفكير لكن الإنسان اغتنم هذا التفوق واستغل هذه الثروة إلى أقصى الحدود دون التفكير في إن مصادر الثروة الطبيعية قد تنضب في يوم من الأيام وتصبح مهددة بالانقراض نظرا للاستغلال العشوائي ونتيجة لذلك فقد قضى الإنسان خلال القرنين التاسع عشر والعشرين على حوالي نوعا من الثدييات وحوالي نوعا من الطيور وعددا لا يحصى من الزواحف
لقد وصف الشاعر الرحالة "جون ليون الافريقي" المغرب كبلد يمتاز بوفرة ثروته الحيوانية من غزلان وأرانب وآيل، وصار يحكي في كتابه عن كثرة عادات الصيد بالكلاب والصقور... وزاد يحكي عن شراسة الأسد ومغامرة المسافر عبر الغابات الكثيفة عند مرور القافلات، هذا الوصف جاء به الكاتب الذي كان يقوم بجولات عمل وتجارة عبر إفريقيا خلال القرن السادس عشر (1517-1515).
· ماذا تبقى لنا من هذه الثروة الحيوانية؟
· وكيف هي الوضعية الحالية وفي المستقبل؟
يعاني هذا الوسط من:
الاستغلال المفرط
التلوث المنزلي والصناعي
غياب الحماية والتشريعات.
6- الواحات
تعاني الواحات في المغرب من:
التملح
زحف الرمال ( أو الترمل) : لقد بلغ الضياع الناتج عن الترمل في إقليمي ورزازات والراشيدية 115 هكتارا من الواحات ما بين 1960 و1986. ومن جهة أخرى فإن 5500 هكتار أي % 10 من المساحات الإجمالية لبساتين النخيل بتافيلالت قد كسحتها الرمال.
انتشار الأمراض (البيوض)
قطع أشجار النخيل
7- تلوث البيئة الحضرية
يعتبر التعمير السريع وغير المضبوط مسؤولا عن النقص الحاصل في المجالات المجهزة، وعن انتشار دور الصفيح والسكن العشوائي غير الصحي (9.2% من الأسر سنة 1994)، وكذا عن العجز الكبير الحاصل في مجال التطهير السائل والصلب. ويعرف كذلك المجال الحضري تدهور جودة الهواء بسبب الغازات المنبعثة من السيارات والمصانع.
8- وحيش المغرب: الحيوانات المنقرضة
أ- مقدمة:
تعتبر الحيوانات البرية ثروة وطنية مهمة وتراث قومي لا يستهان به وهي ملك لجميع الأجيال الحاضرة والآتية، لذا يجب حمايتها وتطويرها على أسس علمية واقتصادية وسياحية لما لها من فوائد متعددة على المجتمع الإنساني بصفة عامة والوطني بصفة خاصة.
لقد لعب الإنسان دورا كبيرا في القضاء على الأحياء البرية بالرغم من الله سبحانه وتعالى قد ميز الإنسان عن الحيوان بمميزات كثيرة أهمها نمو جهازه العصبي والعقلي وتفوقه في الذكاء والتفكير لكن الإنسان اغتنم هذا التفوق واستغل هذه الثروة إلى أقصى الحدود دون التفكير في إن مصادر الثروة الطبيعية قد تنضب في يوم من الأيام وتصبح مهددة بالانقراض نظرا للاستغلال العشوائي ونتيجة لذلك فقد قضى الإنسان خلال القرنين التاسع عشر والعشرين على حوالي نوعا من الثدييات وحوالي نوعا من الطيور وعددا لا يحصى من الزواحف
لقد وصف الشاعر الرحالة "جون ليون الافريقي" المغرب كبلد يمتاز بوفرة ثروته الحيوانية من غزلان وأرانب وآيل، وصار يحكي في كتابه عن كثرة عادات الصيد بالكلاب والصقور... وزاد يحكي عن شراسة الأسد ومغامرة المسافر عبر الغابات الكثيفة عند مرور القافلات، هذا الوصف جاء به الكاتب الذي كان يقوم بجولات عمل وتجارة عبر إفريقيا خلال القرن السادس عشر (1517-1515).
· ماذا تبقى لنا من هذه الثروة الحيوانية؟
· وكيف هي الوضعية الحالية وفي المستقبل؟