يا ربيع الفؤادِ
اسمعُ لحن غياب يمزقُ أسماعي
وترتعشُ الاناملَ من وخز حروفي
وأمسى الهمسُ رجماً في مخيلتي
فهوناً يا قلبُ هوناً
أمسى الخفقُ كالطبل َ في خافقي
مُملحة تلك الشفاه
قد أسرفت بأحتساء الهجر حنظلاً
فلستُ أنسى الهوى
والفراقُ حكم أقداري
انتَ وأنتَ من أضرم حرائق الشوق في فؤادي
انتَ من تكاملاً رياضاً في الروح
أما أكتفيتَ من قوافلُ البعد غربة
يانصيف الروح ...
ترفق بالروح الثكلا
أقبل
فمخاضُ العشق
سيلدُ لنا ما نتمنى
اسمعُ لحن غياب يمزقُ أسماعي
وترتعشُ الاناملَ من وخز حروفي
وأمسى الهمسُ رجماً في مخيلتي
فهوناً يا قلبُ هوناً
أمسى الخفقُ كالطبل َ في خافقي
مُملحة تلك الشفاه
قد أسرفت بأحتساء الهجر حنظلاً
فلستُ أنسى الهوى
والفراقُ حكم أقداري
انتَ وأنتَ من أضرم حرائق الشوق في فؤادي
انتَ من تكاملاً رياضاً في الروح
أما أكتفيتَ من قوافلُ البعد غربة
يانصيف الروح ...
ترفق بالروح الثكلا
أقبل
فمخاضُ العشق
سيلدُ لنا ما نتمنى